✍️ الكاتبة/ شقراء طالبي
على شفا سطرٍ هار
في لحظة رضى و قبول
ابرم عقد بين قلبين
ازدحمت سطوره بالأمنيات و الآمال
وازدان غلافه بألوان الاحلام
وعلت في جنباته أجمل الألحان
ها هي أوراقه اليوم بدت تخضر
و على أغصانه براعمٌ تزهر
فجأة ..
وبدون سابق إنذار
أنانية تتفجر
تمزق العقد
وتخل بالوعد
وتقطع حبل الود
هناك …
على شفا سطر هار
أمنيات تترنح
وآمال تتأرجح
وأغصانٌ
و براعمٌ
وورود
هوت إلى القاع .
مكبلة في سجون الضياع.
حزنٌ ودموع
وبكاءٌ غير مسموع
آهاتٌ
و يلاتٌ
حسرات
قلبٌ موجوع .
قل لي بربك يا ترى ..
من المسؤول
عن جيل بات يهدده
خوف من آتٍ مجهووول .
كاتبة و قاصة و مؤلفة
استوقفني العنوان ذوقا وعمقا .. فكيف بما بعده ؟!
بورك فكرك ودام بيانك أستاذة شقراء👏🏻
مرورك شرف لي استاذتي الغالية
اسعدني ان نالت أحرفي إعجابك ❤️
تصوير رائع وكلمات منمقة مختارة بقلم مميز وجذاب ونغم مرتب يوصل الفكرة العميقة ..
بورك المداد أ شقراء 💐
مرورك فخر
وكلماتك زهر
شكرا لمرورك العاطر غاليتي أ/ فتحية
تصوير في منتهى الروعة.
احساس عال ومثمر.
جميل هو قلمك أستاذة شقراء.
والأجمل هو ذاك الفكر.
شكرا لمرورك أستاذ علي
الأجمل قراءة ناقدة و متذوقة
من قامة مثلك
شقراء ياشبيهتي حسك عالي وعزفك راقي… الله ماااااجملك😍😍😍
الأجمل مرورك العاطر غاليتي
أ / زايدة
شرف لي أن اكون شبيهتك 🥰
ماهذا الإبداع المتناهي في الجمال👍
من حسن حظنا وجودك معنا في صحيفتنا💕
لافض فوك أيتها الكاتبة المبدعة أ. شقراء👏👏👏👏
شكرا لدعمك اللا متناهي أ/ ابتسام
و كلماتك العذبة التي تشعرنا بالفخر
من حسن حظي معرفتكم ❤️