نادي القصة

(وحيدها)

 

(وحيدها)

…………….
كيف تقول له إن الحياة تنام معه إذا نام ، وأنها لا تقوى على بُعدهُ ، فهي كيتيمة ِ دهرٍ إذا غاب..؟!
فماذا لو سافر عنها للدراسة ، وابتعد أميال وأميال..؟
غالبتْ دموعها ، ودّعتهُ بتجلدٍ و حنانٍ ، القتْ على مسامعه رقيّةُ دعاءٍ واستودعتهُ ، كان وحيدُها..
………

الكاتبة:أحلام أحمد بكري

أحلام أحمد بكري

كاتبة رأي وقاصة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى