التغريدة الذهبية

التغريدة الذهبية 3

 

 

لمشاهدة حساب الشاعرة خنساء المدينة أضغط هنا 

‫4 تعليقات

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ما شاء الله تبارك الله
    قطعة شعرية جميلة ورائعة وإن كان موضوعها ألم فراق الأب .
    معايشة الألم ومحاولة تصويره وتقديمه بأسلوب أدبي شعري جميل
    عمل وصناعة مميزة ورائعة ومؤثرة..
    شكرا شكرا لكم أيتها الشاعرة المبدعة
    وإلى الأمام دائما وابدا…

  2. لا فض فوك خنساؤنا
    لا كسر أشد من فراق الأبوين
    ولا مذاق للحياة دونهما .
    رحم الله أباءنا وأمهاتنا و حفظ من بقي منهم

  3. لا فضَّ فوك الشاعرة القديرة (خنساء المدينة) فلم يعد لألم الفقد بعد وصفك هذا مجالا أن يُعاود مكانه بتلك المشاعر الفياضة التي أفصحت عنها ذائقتك الشعرية الغارقة في جوف ألم الفراق ألاَّ صبرك بقضاء الله وقدره فنعم صبرا اكتسى هذه الحالة مع الدعاء لكِ بأن يمنحكِ مزيدا من القدرة لتجاوز هذا الموقف بحجم مكانة الفقيد لديك والذي يثير في نفس الشاعر/ة هذا النبع من العطاء الأدبي إبداعا واحساسا.

  4. القصيدة تعبر عن مشاعر الحزن والحنين العميق الناتج عن فقدان الأب، خاصة في المناسبات السعيدة مثل عيد الفطر المبارك .

    خنساء المدينة تصف فقد الأب كصرخة داخلية مستمرة، بينما يضيف العيد شعورا بالحنين والاحتياج إلى وجوده.
    والعيد، في نظرها ، فقد معناه الحقيقي، فأصبح ممزوجا بالألم والذكريات المؤلمة.

    تمتزج الكلمات بالشجن والأسى، مع تساؤلات عن كيفية إيجاد السعادة أو “الهنا” في ظل غياب الأحباب، وتحديدا الأب الذي يشكل السند الحقيقي.

    الأبيات مليئة بالتعبيرات الأدبية المؤثرة، مثل “نزف لحزن في دمي مجراه” و”أواه من غصص الجوى أواه”، وتسلط الشاعرة الضوء هنا على الثقل العاطفي لفقدان الأب بكلمات مؤثرة وحزينة.

    وهي رسالة حزن واشتياق تعكس معاناة الكثيرين ممن فقدوا أحباءهم، خاصة في المناسبات التي يُفترض أن تكون مليئة بالفرح والسرور والبهجة والسعادة.
    كما أنها دعوة غير مباشرة إلى تقدير من نحبهم وهم بجانبنا قبل أن يغيبوا، لأن غيابهم سيترك فراغا لا يُملأ.
    محمد الفريدي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى