اشراقة ؛ وجود التنافسية يقتل الإحتكار.!

اشراقة ؛
وجود التنافسية يقتل الإحتكار.!
الحمدلله القائل :
( وقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )
نعيش بحمدالله في بلادنا بنعمة الأمن و برغد العيش والتطور المنظور لخدمة المستفيد من المرافق العامة ، لإهتمام ولاة الأمر،بما ينفع البلاد والعباد،،
وحينما تعود بنا الذاكرة لبدايات بعض القطاعات الخدمية التي إنتابتها الرتابة
الى أن فتح باب المنافسة بشركات أخرى تقدم الخدمة وتتنافس بالجودة و بأقل تكلفة وعلى سبيل المثال؛ الخطوط الجوية العربية السعودية،
وقطاع الإتصالات و غيرها من البدائل لتوفر للمستفيدالبدائل
من حرص المسؤلين لكسر الجمود وتبديد الأحتكار بفتح المجال للمنافسة الشريفة لرفع مستوى الخدمة وبأسعار تنافسية وبأعلى جودة فتحقق الهدف،،
والأمل قائم بإعادة النظر لفتح باب المنافسة لشركة الكهرباء الوحيدة التي عبثت بجيب المستفيد وإستغلاله ووصل بها الحال لإحتساب قيمةالعدادات منه بعشرات الالاف ،مع انها المستفيدة من فواتير الخدمة لهذا المرفق الحيوي ، لدرجة وصفها أميرالحكمة، صاحب السمو الملكي الأمير/عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيزحفظه الله وزير الطاقه قبل بضع سنوات بأنها شركة هجين ،، مدعومة من الدولة، و الى الان لم تغير سياستها وفواتيرها المرهقة،
واعتقدالحل الترخيص لشركات منافسه لتطوير هذه المرافق
لتصل الخدمة وباسعار تنافسية وقد تتطور بالطاقه الشمسية من شركات منافسة متخصصة ذات خبرة،،
ويسرى هذا المقترح
على شركة المياه الوطنيه الوحيدة التي نشاهد وطنيتها بلوحات سياراتها، مع إرتفاع سعر فواتيرها و لافرق في سعر المحلاة والمخلوطة والمالحة!
و العجيب ؛ انها كسابقتها تستحصل قيمة العدادات من المستفيد بـعشرات الآلاف من الريالات ثم تتوالى اسعار فواتير المياه الفلكية ..!
وهنا نتأمل من أصحاب المعالي الوزراء المعنيين رغم حرصهم إعادة النظر لفتح باب المنافسة للشركات الخدمية للمرافق العامة، لكسر الإحتكار و لروح التنافس لأعلى جودة، وبأفضل سعر للمستفيد ،على غرار شركات الطيران وشركات الإتصالات ..
وندرك يقيناً حرص ولاة الأمر لصالح للبلاد والعباد،
يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزاراء ويوفق المسؤلين لتطلعاتهم .
وهو الهادي لسواء السبيل .
ونعم يابو سعيد
ماعليك زود اخوي الناهسي
يحفظك الله
أشكر سعادة اللواء على تسليطه الضوء على قضية تمس كل مواطن، وهي التكاليف الباهظة التي تُحمّل على المستفيد النهائي من خدمات الكهرباء والمياه، بدءاً من قيمة العدادات وحتى فواتير الاستهلاك.
وبالفعل، من غير المنطقي أن يُجبر المواطن على دفع ثمن العداد، وهو في الأصل أداة لقياس الاستهلاك تعود فائدتها التجارية للشركة نفسها التي تُصدر الفواتير وتحقق الأرباح.
في معظم دول العالم، تتحمل شركات الخدمات هذه التكاليف ضمن استثمارات البنية التحتية، وتُسترد من خلال أرباحها التشغيلية، لا من جيب المواطن الذي يطلب خدمة أساسية لحياة كريمة.
أما عن الشيخ “ساهر” حفظه الله ورعاه، أو بالأحرى النظام الآلي لضبط المخالفات المرورية، فإن ما يحققه من دخل يفوق ٧ مليارات ريال سنوياً ومع ذلك، لم نرَ منه مشروعاً واحداً يعكس مسؤولية مجتمعية حقيقية تجاه الوطن، رغم أن تلك المخالفات تُقتطع من الناس تحت شعار “السلامة”، فأين “السلامة التنموية” في مقابل هذا الدخل الخيالي؟
لم نرَ مركزاً طبياً متطوراً أو متخصصاً لضحايا الحوادث، ولا مدارس تعليم قيادة متميزة، ولا حملات تثقيف واسعة النطاق توازي حجم الإيرادات، ولا حتى مغسلة للموتى!
المواطن يُغرم، ويُراقب، ويُعاقب، بينما الجهات المُحصِّلة تنأى بنفسها عن أي التزام أخلاقي أو إنساني أو حتى تنموي!
إن ما نحتاجه اليوم هو مراجعة شاملة لسياسات شركات الخدمات العامة، وتحويلها من كيانات جباية إلى مؤسسات تنموية، تعي دورها الحقيقي في بناء الإنسان وتسهيل الحياة، لا تعقيدها.
ونأمل – كما تأمل سعادة اللواء – أن تُفتح أبواب المنافسة في قطاعي الكهرباء والمياه، وأن يتحول “الاحتكار” إلى “اختيار”، حتى تكون الخدمة خياراً لا قيّداً، وفرصةً للتطوير لا وسيلة للاستنزاف.
محمد الفريدي
كاتب رأي
تحياتي وتقديري لمقامك الكريم وأسعدني مرورك وتعليقك الهادف للمصلحة العامة
وطالما الصالح العام هو الهدف والمسؤلين في بلادنا ايدهم الله يرحبون بكل مقترح بناء ونعلم حرصهم ولكن نذكر
تقبل تحياتي
اخي ابوسلطان تتقزم الأراء أمام قامك السيال، مهما نطرح مجرد نقطة في بحرعطاءك المعهود وأفكارك المتقدة لحب الخير
وحب الوطن
وولاته وليس ادل على ذلك من تشجيعك للفكروالأدب،
لك مني صادق الود
والدعاء لك بدوام الصحة
والعافية..
طرح مميز ومهم من سعادتكم
وفعلا الكهرباء والماء عناصر مهمه للغايه فى الحياه .
وفتح باب المنافسه يخفف ذلك على المواطن
وانشاء الله نرى ذالك قريبا يتحقق مع الرويه فى ضل عراب الرويه سمو سيدى ولى العهد الامير محمد بن سلمان
جزاك الله خير الجزاء
وشرفني مرورك وتعليقك
ونسأل الله صواب الرأي
شكراً لاهتمامك
ونتمنى دخول شركات منافسه لساهر فانك لو تلاحظ كل سته شهور كم عليك مخالفات. كما سماها وهو من وضع قوانينها وبالغ فيها جدا ثم يرفض اعتراضك عليه لانه القاضي وهو الخصم . ثم يدخل إلى حسابك دون اذن قضائي. او حكم و يسحب منك دون تردد حتى لو اولادك.يتضورون جوعا. إجهاد الشباب وتغريمهم باسم الحفاظ على سلامتهم فيه نظر لمن يربي الشباب للغد الرؤية والتفاؤل والاطمئنان.
الكمال لله ، والحمدلله
و قنوات التظلم موجودة بالمملكة وماضاع حق وراءه مطالب
وفق الله الجميع للخير ونعلم ان الوزراء والمسؤولين حريصون اكثر مننا والاولويات لديهم تأخذ مسارها وطموحاتنا مسترعة
والخير قادم بإذن الله لحرص خادم الحرمين الملك سلمان وسمو ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء على هموم الوطن والمواطن يحفظهم الله
تحياتي
الله يجزاك خير ،،،،، التفاته جيده ونحتاج للمنافسه في كافة المجالات
نسأل الله سداد الرأي وبالتوفيق للجميع
شكراً على مرورك اخي ناصر
بارك الله في جهودك يا استاذنا ومعلمنا الفاضل ونفع بك عباده المسلمين امين
سعدنا بمرورك سعادة اخي صلاح
وشرفني اطرائك
جعلنا خير مماتظنون ووفقكم لخدمة الدين والملك والوطن
اعجز عن الشكر زميلي العزيز
كلام واقعي تسلم سعادة اللواء
وللتنويه صناعة الطاقة يوجد منافسين ولكن في الانتاج اما توزيع الكهرباء تحتاج الي فتح باب المنافسة وليست صعبة كما ذكرت
جزاك الله خير
شاكراً مرورك
أشكر مرورك واطلاعك وتعليقك
اتحفتنا برأي متخصص في الجوانب الفنية بمجالات الطاقة
وفقك الله ويحفظ الجميع
سعدنا بذلك
وبالله التوفيق