خواطر
“والناسُ أنماطٌ”

د. عبد الإله جدع
“والناسُ أنماطٌ”
النّاسُ في هذا الزمانِ مَراتِبٌ
قاعُ السُّهولِ وقِمَّةٌ وجِبالُ
والنّاسُ أَنماطٌ تَلوَّنَ حالُهُم
وتَرُوزُهُم في الحادِثاتِ فِعالُ
ومِنَ النَّكادَةِ أنْ تُؤدِّيَ صِنعَةً
ورَقيبُكَ الواشونَ والعُذّالُ
اِرْبَأْ بِنَفسِكَ أنْ تَكونَ مُنازِلاً
غِرًّا وأَقْصى ما لَدَيهِ جِدالُ