نادي القصة
وَهَرْ

نعيمة البدراني
وَهَرْ
لمْ تذهبْ للعمل واختارتْ أن تمكثَ في سريرِها حتى الظهيرة ،بمجموعة
من تراكمات فرضت نفسها لتُصاب بهذا الذبول واليأس من كل شي
تناولت هاتفها لتلقى نظرة على العالم
رسالة قصيرة صباح الخير و….
كانت كفيله بان تجعل مابقى من النهار سعيداّ جداً.
كاتبة رأي وقصص وخواطر