نادي القصة
(محطة…!)

الكاتبة /زايده حقوي
في لحظات حياتها،ومرور ساعتها، شروق شمسها، ورحليها عند المغيب…
اقتربت، فابتعدت،. سارت فعادت..!
خالجها الحزن، فغلبها الفرح… خالطتها الدموع، فإنثنت بهدوء..
انحنت استقامتها، فشدت ساعدها…
ركضت كثيراً، كطفلة تفتح يداها للهبوب، استفاقت على أمل، وأضمرت الأماني.. وسابقت الأحلام…
في كل أيامها تكتب قصة، تبدأها.. فما تلبث النهاية أن تكون…
محطات حياتها ممتعة بكل خيبة، حزن، فرح،. تتجدد مع كل أشعة تصيب خدها، تذبل عند الهطول…!! ثم…
مؤلفة وقاصة
👏👏👏👏👏