يبدأ الإنسان مسيرة حياته في كتابة سطور سيرته الذاتية، وينتقل من سطر إلى سطر آخر في سنوات كثيرة بين تجارب وتعليم من المراحل الدراسية أو دروس الحياة القاسية. ونجد أن جميع السطور تختلف عن بعضها.
مابين تجربة جديدة وتجارب متكررة: سعادة وملل. ومابين تجربة قاسية وتجربة سلسلة: درس لا ينسى. ومابين فرح وترح: اختلافات كبيرة، لحظة تمر وأخرى بطيئة لا يكاد الإنسان يتجاوزها. وجميع هذه الأشياء هي مضمون سطور السيرة الذاتية وملف الذكريات.
الكثير من الأشخاص يتواجد داخل هذه السطور. فالبعض ذكرى جميلة وأثر أجمل مابين حسن تعامل وجمال أخلاق وصنائع معروف تقدم للبشر. والبعض عكس ذلك تماماً. لذلك انتبه لوجود اسمك داخل سطور سيرة الآخرين.
في يوم من الأيام سوف تغلق جميع السطور وتقفل السيرة. ماذا فعلت أنت للآخرين؟ وماذا قدمت لسيرتك؟
“كن أثراً جميلاً مابين السطور”.
النشمي الفريدي
كاتب صحفي
مششششاء الله عليك يا اخوكى
كلمات لها معانى لا يفهمها الا كل عاشها بالعين والقلب والفهم العالى
من بين السطور والكلمات رسايل لكل حبيب وغالي
سير للامام يا اخوي واكمل وان شاء الله موفق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله تبارك الله
الأستاذ النشمي الفريدي
بارك الله فيكم ولكم
واصل الكتابة بالكتابة
وسوف تصل بإذن الله تعالى.
وإلى الأمام دائما وابدا…