نادي القصة

لمسات

قابلتني بخفة الريش، لكن حديثها انهمر غزيرًا كالمطر، ينثر رائحة الكلمات التي تغمر الأركان.

ذاك العطر الخاص! عجزت عن اكتشاف مكوناته…

غادرت الغرفة، لكنها تركت إشعاعها يملأ المكان، وكأنها لم ترحل أبدًا.

زايده علي حقوي
كاتبة ومؤلفة وقاصة

زايده علي حقوي

كاتبة ومؤلفة وقاصة ومشرفة الخواطر والقصة القصيرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى