لكل قائد وقائدة…!!!

بقلم الكاتبة/ زايده علي حقوي
رسالتي اليوم أتمنى أن تجد صداها، ويصل محتواها لعلها تضيئ وينتشر نورها…
لكل من تولى منصباَ في أي مجال من مجالات العمل وكان تحت قيادته موظفين.
. الرفق ثم الرفق ثم الرفق بمن توليتم أمرهم..
لاتعيشوا في قفص الإدارة المغلق، فهو مُهلك للنفس هادم للطاقة..
اجعلوا قيادتكم تشاركية، وادفعوا بموظفيكم للأمام، فأنتم لاتعلمون عن أثر الإستقرار الوظيفي لديهم..
إمنحوهم الأمان، وعززوا علاقتكم بهم ليزيد العطاء.. ابتعدوا عن التسلط القيادي فما جنى سوا الركود والتفكك والإحباط..
لاتبحثوا عن زيادة العطاء دون منح الأمان، ورفع الإيجابيات ومحاولة إصلاح السلبيات..
الموظف إنسان قبل أي شيء لديه(عائلة.. ظروف.. ربما مشاكل صحية.. مادية… وغيرها كثييير..) لاتتعاملوا معهم كأنهم أجهزة صناعية لاتتعب!!!
من أراد النجاح فليتواضع.. !
ومن أراد التطوير فليسمع وليتشارك.. !!
إدنوا منهم، واحتووهم،، ثمّنوا عطائهم،، وتقبلوا مُعطياتهم ستجدون الحال يتغير للأفضل!
غاية إحتياجهم إستقرار في بيئة العمل، فلا نتاج محفوف بكراهية، أو ضغط نفسي، وذلك العامل مهم جداً جداً، وليكن قدوتكم خير قائد رسول الأمة محمد صلى الله عليه وسلم، فقد نشر الإسلام بالرحمة والرفق ولم يتسلط على الناس..
أخيراً إكسبوا قلوبهم بالحب لتحقيق الغاية المرجوة للجميع…
كاتبة و مؤلفة
شكراًَ لمروركم ولجميل كلامكم 🙏🌹
رباب
فعلاً معاناة عندما يكون القائد متسلط..
شكرا لك مقال يلامس الواقع
القيادة : تعني السعي لتحقيق الأهداف المحددة بطريقة فعالة ومثيرة لاهتمام العاملين.
أما الإدارة تعني التحكم والإشراف على العمليات لتحقيق الأهداف المحددة
القيادة أوسع مفهومًا، وأفر حظا
هنيئًا لمن نال شرف القيادة والإدارة في وقت واحد.
قطعًا سوف تتحقق المستهدفات الإنسانية والوظيفية.
شكرا بحجم السماء، مقال روعة.
لافض فوك ،
👏👏👏👏👏