بقلم القاصة / زايده علي حقوي
ذات مرة التقيته في نفس الطريق… تعثرت حذائي فانحنيت لأراها.. فبدا لي وجهه في انعكاس الظل حيث كانت الشمس تستعد للرحيل!!
بادرني بكلماتٍ لم تُصب في أذني ” بل انسابت لوريدٍ متصل” في قلبي….
اأنتِ بخير؟؟
ارتعشت يداي وهو يمسك بطرفها، وارتجفت شفتاي فلم أعد أستطيع النطق!! …
مالذي حلّ بي…؟؟؟
أآصابتني عينه!!… أم إخترق قلبي بصوته!!
لالالا…. ابتعدت قليلاً….
عُدت للسير عكس الاتجاه.. لكن قلبي لم يُعد… ورموشي لم ترّف كأنما توقفت العدسة على صورته…
لقد وقعتَْ…!
احساس مرهف وقصه اجمل من الواقع 🖋️
احساس مرهف ودافئ
دام قلمك ونبضك
ماشاءالله مبدعه
عندما تقراء العبارات تشعر كأنك تعيش الموقف
ماشاء الله تبارك الله تناغم في التصوير رائعة
مبدعة وكاتبة مميزة🌹❤️
منكم ينبع الجمال ويزداد الحرف بريقاََ.. شكراَ لكلماتكم الداعمة وآرائكم القيمة… مروركم زادني شرفاً🌹🌹🌹
وصف خيال.
قطعة واحدة متماسكة.
تجسيد الموقف.
نوادر ومحسوسات ثمينة.
أنت كاتبة رائعة.
لقد صدق من أطلق عليك ملكة الإحساس 👌
مبدعة أ. زايدة💐