نادي القصة
عزف

الكاتبة /زايده علي حقوي
لم يكن يعرف سواها ذاك السر الدفين…!
تمرر أصابعها كريشة الفنان على لوحته المقدسة،، وكبستانٍ مليء بالألوان الباهية، ورقصٍ طفلةٍ مُحمّرةِ الخد أمام شموع ميلادها فرحة،،
تنساب كماء جدولٍ رقيق فوق أحجاره البيضاء…
مُدهشة بل مُذهلة،،، تختال في العزف دوماً على أوجانها..
كاتبة ومؤلفة وقاصة
شكراً لمرورك العبق أستاذ علي🙏
قلمك الرقيق أ/ زايدة ، دائمًا يشي بانسيابية مفرطة تنطق جمالاً.
هو قلم غارق في الإبداعية.