نادي القصة
“حبة لؤلؤ”

القاصة / زايده علي حقوي
أثناء سيرها وقعت عيناه على بريق لمعتها،، وصدى ضحكاتها يملأ المكان..
كان كفيلاً بإنتزاع الحزن من داخله وانعاش ماتبقى منه..
لحظة لم يكن ذلك فحسب… تلك اللمعة جذابة!
اثارت واستغرقت فضوله!.. كالنور المشع الساطع.. حركت أقدامه للمثول أمامها…
بريق العقد أم شيء آخر؟؟
إنها تلمع في قلبه وليس زوايا المكان…
مازادت أحرفي جمالاً إلابكم… 🌹🙏
جميل استاذة زايده🌹
القليل، الجميل
مبدعة أستاذة🌹
مبدعة أ. زايدة لافض فوك👏👏👏
لله درك ما أجمل بريق حرفك
و ما أسمى معاني كلمك
مرورك الأروع أستاذنا القدير 🙏🌹
💐💐
إبداع