خواطر

جازان فاتنتي..

بقلم الكاتبة/ زايده علي حقوي

جازان منبع الطُهر والحكمة.. أرض أجدادي وتراث أولادي….

جازان الرخاء والنقاء.. الطبيعة الغناء بسهولها،بجبالها.. بهضابها ووديانها… بشطائنها وبحارها…

زارها المطر فأزهرت..

اخضرت وأورقت…

انتشى عبيرها فلٌ وكادي.. وداعب الأهداب في كل وادي..

ومن يُلام في حبها. فلاتلوموا فؤادي..

سحر الطبيعة فبها قد تجلّي..

سبحان من سواها وابدع..

وأهلها وآآآهٍ من أطيابهم (عراقة الماضي، وكرم الحاضر.. ليس فيهم غريب فكلهم قريب وأخٌ وصديق.)من نزل بأرضهم نظم فيهم الشعر والقصيد..

هاهي تسلب القلوب وتأسرها، وتشد الأنظار وتذهلها..

كأنما لسان حالها يقول (مرحباً بكم بين ترابي وعلى جبلي وفوق هضابي..)… نعم هي عروس الجنوب (جنة المملكة العربية السعودية)…. فيالاجمالها!!

حفظ الله أمانها وحدودها وبارك الله في أركانها..

كاتبة و مؤلفة

 

زايده علي حقوي

كاتبة ومؤلفة وقاصة ومشرفة الخواطر والقصة القصيرة

‫4 تعليقات

  1. الله الله الله
    لا فض فوك أيتها المبدعة
    وأي قلب قد نما وترعرع في جازان وينساها
    وأي زائر لم يتغنى بجمال رباها
    كم الحنين لسهلها وجبالها
    وجمال خضرتها و نور سناها

  2. جازان، موطن الطهر والحكمة، تتجلى فيها جمال الطبيعة وتُعيد الحياة لمجد التراث. تزينها الأمطار، فتزدهر وتنشر عبيرها بين الأودية. من يلوم القلب في حبه لها، فلا نلوم شعورك يا ملكة الإحساس أ. زايدة👏👏👏

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى