نادي القصة
(ثمّة حُب)

بقلم القاصة / زايده علي حقوي
في منتصف الليل أطفأت هاتفها النقال، واغلقت جميع حساباتها.. ..
صمتت برهةً من الزمن!
وقطعت علاقتها مع الأضواء..
أرادت النظر في الظلام ، والوقت يسير ببطئ..
بحثت عن مكاسبها كثيراً!!
فعادت تُحصي غيرها.. ..
لم تجد ماكانت تحتاجه مع غزارة ماقدّمت.!!
. فأيقنت بحاجتها الشديدة للفراق لتكتب….
👏👏👏