نادي القصة
بُرهة….

بقلم القاصة / زايده علي حقوي
دخلت في غفوة عميقة بعد أن أستحل التعب مساحة هائلة من جسدها المُنهك…
سلمت أحاسيسها للأحلام التي أمضت زمناً تراودها.،كانت مُعتادة على مجرى الماء من احداقها فلم يفزعها ذلك!
في منتصف الليل هاجمها “ذاك الكابوس*
انتفضت فاذا بها الرياح!!
مهلاً:إنها النوافذ تتلاطم في بعضها..
اغلقت عيناها مستسلمة وعادت……
جميلة
سلمت الأنامل
من بعدك استاذتي القديرة ♥️
رررروووووعة😍
مبدعة أ. زايدة