خواطر
بركان

بركان
بركان أفكار أحتاج إلى مساحة بسعة هذا الكوكب لأقذف بحمم كلماتي إليه. لا أستطيع أن أكون خامدًا، أرغب بالثوران، لكن لا تقلق عزيزي القارئ، لا خوف على حياتك؛ أنت لك دور المتفرج، اجلس وشاهد المنظر، فسوف ترى سيلًا من الحمم، منها العاطفية ومنها الغرائبية ومنها العجائبية ومنها قصص تجسدت بأشخاص عاصروا ذلك البركان. في نهاية الأمر، فإن حرارتها تنتهي بمجرد أن تصل إليك وتقرأها، فذلك ما يخمد تلك النيران المستعرة. إنها مكبوتة وتريد أن تظهر للعلن. كل حرف له غاية وله شوق في رؤية عينيك تبصره وفاهك وهو يتلفظ به.
الكاتب/علي الشمري
لافض فوك كاتب الصحيفة المبدع👍
وشكراً جزيلاً لك على إثراء الصحيفة بهذه المواضيع المتنوعة والمحتوى الهادف .
👏👏👏👏
أستاذتي الفاضلة، إطرائك يمر كعبق الورد على حروفي، ويكون دافعًا لتقديم الأفضل. الشكر موصول لك ولجميع كادر الصحيفة المميز.