تواجهة المجتمعات خطر التقنية و محتواها النوعي ..
التي دخلت كل بيت ..
حتى اصبح افراد الاسرة متفرقين في الغرف كأنها غرف فندقية …
و فقدت العائلة روح الاجتماعات واللقاءات الاسرية …
فالكل مشغول بالجهاز الذي في متناول يده ..
و يجوب العالم عبر الشبكة العنكبوتية و فيها الغث والسمين و الخطر بانواعة ..
و هذا قد يؤثر لدى البعض على العقيدة و السلوك و الصحة و الثقافة و الامن و الاداء و الانتاجية..
و الحل
يكمن في :
– التوعية من (البيت) رب الاسرة
– التعليم
– الاعلام المرئي و المسموع و المقروء
– المسجد
– الثقافة
لابعادهم عن مكامن هذا الخطر الذي تعج به وسائل التواصل المختلفة في الشبكة العنكبوتية ..
اللهم احفظ ابنائنا و بناتنا من كل سوء.
اللواء/ عايض بن تغاليب الحربي
كاتب رأى
11-1-1446
لم يعد خطرا على النشء فقط إنما على المجتمع كاملا .يمضي الناس وقتهم منهمكين في تقنيات الترفيه ووسائل الاتصال الحديثه دون محاسبه للنفس اوظوابط (على سبيل المثال التك توك لو امضيت يومك وليلتك على دخول عنوان واحد فلن تنتهي)
إذا من كان في سن الرشد يعاني من تشتت فكيف بالنشيء
اللهم إنا نستعين بك ونستهديك لانفسنا وأبنائنا اللهم احفظهم بحفظك اللهم الهمهم ارشد واحفظهم من الزيغ
بارك الله فيكم سعادة اللواء عايض الحربي ونأمل أن شاء الله تعالى أن تكون هناك برامج تساعد في توجيه النشيء للإستخدام الصحيح لتقنية وسايل التواصل والترفيه
أوافقك تماماً على هذا الطرح الجميل الرائع…
سلمت يامناك سعادة اللواء/ عايض بن تغاليب الحربي/ ابو وليد
تشخيص دقيق من عين ثاقبه واستقراء المستقبل من حال الشباب الحالي
واشارككم الرأي في ان يبداء التوجيه
من مقاعد التعليم الاولي
والمثابرة عليه في المتوسط
والزام طلاب الثانوي بالتقييد باستخدام الاجهزه
توجيه الوالدين بالمنزل كما تفضلتم
ودور المساجد ضروري في ايضاح الناحيه الشرعيه
وفقكم الله ابو وليد لما فيه الخير
لا فض فوك سعادة اللواء مقال يلامس واقع المجتمع وفقكم الله لمزيد من المقالات الهادفة.
لا فض فوك سعادة اللواء مقال يلامس واقع المجتمع وفقكم الله لمزيد من المقالات الهادفة.