بالنسبة للازدحام المروري في الرياض وبعض مدن المملكة بسبب زيادة عدد المركبات وزيادة عدد قائدي المركبات من المواطنين والنساء والوافدين، نحتاج بلا شك إلى حلول مستقبلية من الأمانة والنقل والمرور، ومن بين هذه الحلول:
– زيادة عدد الطرق بالاستفادة من التقنيات الحديثة.
– تسريع تنفيذ مشاريع النقل العام والمترو والقطارات وزيادة تغطية المسارات لتشمل كافة الشوارع والأحياء.
– إعادة النظر في تصميم التقاطعات، والإشارات المرورية، والدورات، والمسارات، وجسور المشاة، واتجاهات الطرق.
– زيادة السرعة القانونية على الطرق والشوارع بنسبة 25 % عن الحالية.
– إزالة الحواجز الخرسانية والتقاطعات المتكررة التي تسبب الازدحام والحوادث.
– إلغاء التحويلات وإيقاف الحفريات وتسريع استكمال المشاريع الحالية وجدولة تنفيذها خلال فترة زمنية لا تزيد عن 6 أشهر.
– إنشاء توسعات جديدة لزيادة الطرق والشوارع وتوفير الخدمات المختلفة من خلال الأنفاق، مع الحرص على عدم التأثير على انسياب الحركة المرورية الحالية.
– إنشاء أنفاق خاصة للمواكب من المطارات ومحطات القطارات إلى المواقع الحيوية دون الحاجة إلى إغلاق الطرق.
– اقتراح إنشاء أنفاق تحت الطرق الرئيسية والفرعية التي تربط الشمال بالجنوب والشرق بالغرب.
– إنشاء شبكة قطارات تحت الأرض تربط الشمال بالوسط والجنوب والغرب والشرق.
– التوعية بأهمية استخدام وسائل النقل العام.
– إعادة النظر في ضوابط قيادة العمالة الوافدة للسيارات داخل المدن الكبيرة.
– جدولة أوقات الدوام وتقنين أوقات الذروة للقطاع العام والخاص والثالث بحيث لا تتداخل مع بعضها البعض.
بتنفيذ هذا المقترح، بالإضافة إلى المشاريع الحالية الكبيرة،- بإذن الله- ستتحقق مزيدا من التطور والجودة الشاملة والمتكاملة في المكان لخدمة الإنسان.
عايض بن تغاليب اللقماني
كاتب رأي
اقتراح موفق وممكن تحقيقه
وتشكر عليه سعادة الاخ ابو الوليد
التعود على ثقافة النقل العام هو الحل ، بعض الدول تفرض غرامة على السيارة التي لايوجد بها شخصين .