نادي القصة
… . إرتشفها…

بقلم القاصة / زايده علي حقوي
كان حُبها للشاي مُلتصقًا بها كثيابها التي لاتكاد تفارقها إلا حين نومها أحيانًا…
لحظة: لِمَ لاتضع قطع كثيرة من السُكر؟؟؟
ربما لأن مذاق الحلاوة في فمها كان كافيًا..
ويدها رأيتها تربت على كتف أحدهم فتعافى.. “ليس ذلك فحسب”…
لديها سِحرٌ هائل في تسرب الكلمات من مبسمها!!،
آآآهٍ كم هي جميلة!!
لقد حان وقت الجُرعة….!!
إنها باهية الذبول…
كاتبة ومولفة وقاصة
🌺💐
رائعة