كُتاب الرأي

بايعتك يا سيدي

 

بايعتك يا سيدي

جميل أن نستذكر الماضي وكيف كانت قصة أجدادنا مع المعاناة والصعوبات في مختلف جوانب الحياة التي واجهوها. والآن، مع التطورات التي تمر بها دولتنا، ننعم بحياة آمنة وعيش رغيد في ظل ولاة أمورنا الذين وفروا لنا كل سبل الراحة. لك الأمر يا سيدي والطاعة، ونجدد لك الولاء والتفاني، ونبايعك على السمع والطاعة محبةً لك طواعيةً لا مكرهين، ويشهد الله على هذه المبايعة الميمونة.

نسأل الله أن يسدد خطاك في الخير ويحفظك من كيد الكائدين والحاسدين.

وقلوبنا تصافحك قبل أيدينا.

نعم، نبايعك ونحميك ونحمي بلادنا، نساءً ورجالاً وكباراً وصغاراً.

نبايعك على كتاب الله وسنة رسوله.

الإعلامية / فاطمة الحربي

فاطمة الحربي

كاتبة رأي وإعلامية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
الذهاب إلى الواتساب
1
م حبا أنا سكرتير رئيس التحرير
مرحبًا أنا سكرتير رئيس التحرير وأنا هنا لمساعدتك.